تعتبر حجوزات الطيران واحدة من أبرز الأهداف لقراصنة الإنترنت بسبب القيمة الاقتصادية الكبيرة للبيانات المخزنة فيها، والتي تتضمن معلومات مالية وشخصية حساسة يمكن استغلالها في الأسواق السوداء لتحقيق أرباح ضخمة. من بين هذه البيانات بيانات الدفع والبطاقات الائتمانية التي تُباع بسعر يتراوح بين 20 و50 دولاراً للبطاقة الواحدة، والبيانات الشخصية مثل أرقام جوازات السفر وتواريخ الميلاد التي تُستخدم في سرقة الهوية والاحتيال المالي.
تحتوي البنية التحتية لصناعة الطيران على شبكة معقدة من الأنظمة المتصلة، مما يخلق نقاط ضعف تسمح للقراصنة باستغلال واجهات التكامل بين هذه الأنظمة. إضافة إلى اعتماد بعض الشركات على أنظمة قديمة يصعب تحديثها، ما يزيد من فرص الاختراق.
الطبيعة الدولية العابرة للحدود لصناعة الطيران تمنح القراصنة مزايا لوجستية وقانونية، تجعل ملاحقتهم صعبة بسبب اختلاف القوانين والسياسات في الدول المختلفة. كما أن مسؤولية الأمن الإلكتروني موزعة بين شركات الطيران ووكلاء السفر ومزودي الخدمات مما يؤدي إلى وجود فجوات أمنية.
يطور القراصنة باستمرار أساليب جديدة تشمل هجمات التصيد الاحتيالي الموجهة للموظفين إضافة إلى استغلال ثغرات أنظمة التوزيع العالمية. حيث تستهدف هجمات التصيد 30% من الموظفين، وتتركز الهجمات التقنية على أنظمة مثل Amadeus وSabre.
القراصنة يحققون عوائد مرتفعة مع مخاطر منخفضة نسبياً، مستفيدين من سهولة تحويل الأموال عبر أنظمة الدفع الدولية والعملات الرقمية، مع وجود سوق نشط للبيانات المسروقة. نسبة كبيرة من الأموال المسروقة لا يمكن استردادها.
تؤثر الأخطاء البشرية بنحو 40% من مخاطر الاختراق، مثل استخدام كلمات مرور ضعيفة والوقوع في حملات التصيد، بينما تحمل تطبيقات ومواقع الحجز ثغرات تقنية متعددة. حوالي 60% من تطبيقات حجز الطيران تحتوي على ثغرات أمنية حرجة.
تتبنى شركات الطيران استراتيجيات دفاعية تشمل أنظمة ذكاء اصطناعي لتحليل معاملات ارخص موقع حجز طيران والكشف عن الاحتيال، إلى جانب برامج تدريبية مستمرة للموظفين تؤدي إلى تقليل الأخطاء البشرية. هذه الأنظمة تقلل الاحتيال بنسبة تصل إلى 80%.
تحتوي البنية التحتية لصناعة الطيران على شبكة معقدة من الأنظمة المتصلة، مما يخلق نقاط ضعف تسمح للقراصنة باستغلال واجهات التكامل بين هذه الأنظمة. إضافة إلى اعتماد بعض الشركات على أنظمة قديمة يصعب تحديثها، ما يزيد من فرص الاختراق.
الطبيعة الدولية العابرة للحدود لصناعة الطيران تمنح القراصنة مزايا لوجستية وقانونية، تجعل ملاحقتهم صعبة بسبب اختلاف القوانين والسياسات في الدول المختلفة. كما أن مسؤولية الأمن الإلكتروني موزعة بين شركات الطيران ووكلاء السفر ومزودي الخدمات مما يؤدي إلى وجود فجوات أمنية.
يطور القراصنة باستمرار أساليب جديدة تشمل هجمات التصيد الاحتيالي الموجهة للموظفين إضافة إلى استغلال ثغرات أنظمة التوزيع العالمية. حيث تستهدف هجمات التصيد 30% من الموظفين، وتتركز الهجمات التقنية على أنظمة مثل Amadeus وSabre.
القراصنة يحققون عوائد مرتفعة مع مخاطر منخفضة نسبياً، مستفيدين من سهولة تحويل الأموال عبر أنظمة الدفع الدولية والعملات الرقمية، مع وجود سوق نشط للبيانات المسروقة. نسبة كبيرة من الأموال المسروقة لا يمكن استردادها.
تؤثر الأخطاء البشرية بنحو 40% من مخاطر الاختراق، مثل استخدام كلمات مرور ضعيفة والوقوع في حملات التصيد، بينما تحمل تطبيقات ومواقع الحجز ثغرات تقنية متعددة. حوالي 60% من تطبيقات حجز الطيران تحتوي على ثغرات أمنية حرجة.
تتبنى شركات الطيران استراتيجيات دفاعية تشمل أنظمة ذكاء اصطناعي لتحليل معاملات ارخص موقع حجز طيران والكشف عن الاحتيال، إلى جانب برامج تدريبية مستمرة للموظفين تؤدي إلى تقليل الأخطاء البشرية. هذه الأنظمة تقلل الاحتيال بنسبة تصل إلى 80%.